التحصيل الدراسي.. بين سندان النجاح ومطرقة الرسوب ..!!
تحقيق- الطالب
الإعلامي :محمود بن حبيب الرزيقي
يعد التحصيل الدراسي ضرورة ملحة لدى جميع أفراد العملية التربوية من إدارة
ومعلمين وطلاب وأولياء أمور ، إذ يتمحور جل هذه العملية في الطالب لذين يعد محور العلمية
التعلمية لما يكتسبه من معارف وعلوم في شتى المجالات .
لكن هذه الضرورة تواجه عراقيل كثيرة حين يتعلق الأمر بالطالب فتجد أن
الفروق
الفردية تتفاوت بينهم من أجل التحصيل واكتساب المعارف المتنوعة ، وهذه سنة
إلهية بأن خلق الناس مختلفي القدرات العقلية ، فهناك من يفهم ويستوعب بشكل أسرع
من الآخر ، وهكذا هم يختلفون في الدرجات .
الفردية تتفاوت بينهم من أجل التحصيل واكتساب المعارف المتنوعة ، وهذه سنة
إلهية بأن خلق الناس مختلفي القدرات العقلية ، فهناك من يفهم ويستوعب بشكل أسرع
من الآخر ، وهكذا هم يختلفون في الدرجات .
هذا التفاوت ينتج عنه كما أسلفنا عراقيل وصعوبات تتعلق هي الأخرى بين
النجاح
والرسوب ، فهناك الطالب الناجح والطالب الراسب في دراسته وهناك من يمسك العصا
من الوسط ، فهناك متوسط القدرات ويظل متمسكاً بالقشة التي قد تنقذه فينجح أو تقصمه فيرسب .
والرسوب ، فهناك الطالب الناجح والطالب الراسب في دراسته وهناك من يمسك العصا
من الوسط ، فهناك متوسط القدرات ويظل متمسكاً بالقشة التي قد تنقذه فينجح أو تقصمه فيرسب .
وحول الموضوع ولمزيد من الاستيضاح كان لنا مجموعة من اللقاءات مع المعلمين
و
الطلاب وأولياء الأمور :
الطلاب وأولياء الأمور :
الأستاذ إبراهيم البلوشي: الترغيب والتحفيز والتعزيز
أسس نجاح
الطالب منذ نعومة أظفاره بالاقبال على التعلم البداية كانت مع الأستاذ إبراهيم بن سالم البلوشي معلم أول لمادة الرياضيات الذي يرى أن التحصيل الدراسي يبدأ من نعومة أظافر صغارنا ،فلابد من ترغيبهم في التعلم بكل الوسائل المتاحة بتوفير كافة الأشياء المحببة لذلك ، إلى جانب تحفيزهم بالهدايا البسيطة الجميلة التي يحبونها أيضاً وهكذا حتى نخلق جيلاً محباً للتعلم وذو محصلة دراسية مجيدة في نهاية المطاف.
الطالب منذ نعومة أظفاره بالاقبال على التعلم البداية كانت مع الأستاذ إبراهيم بن سالم البلوشي معلم أول لمادة الرياضيات الذي يرى أن التحصيل الدراسي يبدأ من نعومة أظافر صغارنا ،فلابد من ترغيبهم في التعلم بكل الوسائل المتاحة بتوفير كافة الأشياء المحببة لذلك ، إلى جانب تحفيزهم بالهدايا البسيطة الجميلة التي يحبونها أيضاً وهكذا حتى نخلق جيلاً محباً للتعلم وذو محصلة دراسية مجيدة في نهاية المطاف.
هناك صعوبات تواجهه في الفهم والاستيعاب رغم حصوله على درجة النجاح لكنه يحتاج إلى اهتمام أكثر في المواد العلمية مثل الرياضيات والعلوم ، فهو يحتاج لإعادة شرح المسائل وحل المعادلات أكثر من مرة من معلميه أو حتى حين يطلب ذلك من زملائه ، أو حتى خلال العودة للمنزل حيث يجد هناك من الاهل الذي يساعده على المذاكرة .
في حين يرى الأستاذ خميس بن غاشم معلم مادة الرياضيات وولي أمر في الوقت ذاته
يرى نجاحات الكثير من الطلاب هي تعتمد عليهم هم ُ في المقام الأول ، وليس المنزل
،فالرغبة الحقيقة والحالة النفسية المقبلة على حب التعلم واكتساب المعارف ، أما
دور المنزل ياتي مكملاً من خلال تهيئة الجو الملائم لأبنائهم الطلبة في سبيل العلم
من خلال المتابعة الدؤوبة لهم ، والحرص بالسؤال عنهم في البيت او المدرسة من خلال
الزيارات .
الطالب بسام الصخبوري : تنظيم الوقت هو سر تفوقي
0 التعليقات:
إرسال تعليق